وكالة أنباء صراحة الاردنية |
- ترفيعات وتنقلات في هيئة القضاء الشرعي
- غدا افتتاح فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون
- الافتتاح الرسمي للأمانة الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط
- إطلاق توصيات المؤتمر الاول لتطوير التعليم العالي
- 800منشأة على اللائحة السوداء وتسفر 941 عاملا وافدا
- الخدمات البيطرية في الكرك تتراجع
- في ندوة بالجمعية الاردنية للعلوم والثقافة د الزعبي يدعو لهيكلة التعليم العالي وتطوير البحث العلمي
- ماجد القرعان يتسائل ….
- اصابة 3 رجال أمن في فعالية عبدون
- توقعات بالافراج عن العفوري بكفالة مالية كبيرة
ترفيعات وتنقلات في هيئة القضاء الشرعي Posted: 25 Jun 2013 07:16 AM PDT قرر قاضي القضاة امام الحضرة الهاشمية سماحة الدكتور احمد هليل اجراء التنقلات والترفيعات التالية في هيئة القضاء الشرعي اعتبارا من 6/26بالنسبة للتنقلات و 7/1 بالنسبة للترفيعات.
|
غدا افتتاح فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون Posted: 25 Jun 2013 06:31 AM PDT تفتتح غدا الاربعاء فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الثامنة والعشرين بحفل فني يقام على المسرح الجنوبي . |
الافتتاح الرسمي للأمانة الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط Posted: 25 Jun 2013 06:23 AM PDT في إطار مبادرة الاتحاد الأوروبي لمراكز التميز لتخفيف حدة المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية، سيجتمع مندوبون عن الحكومة الأردنية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة بالإضافة إلى العديد من الشركاء الإقليميين والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي يوم 25 حزيران 2013 في عمان بمناسبة الافتتاح الرسمي للأمانة الإقليمية لمراكز التميز لتخفيف حدة المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية في الشرق الأوسط في مقر معهد الشرق الأوسط العلمي للأمن – الجمعية العلمية الملكية. مبادرة الاتحاد الأوروبي لمراكز التميز لتخفيف حدة المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية هي مبادرة في جميع أنحاء العالم تنفذ بالاشتراك مع مركز البحوث المشترك التابع للمفوضية الأوروبية ومعهد الأمم المتحدة الاقليمي لأبحاث الجريمة والعدالة بميزانية تبلغ 95 مليون يورو للفترة 2009 – 2013. تهدف المبادرة إلى تخفيف حدة المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية الجنائية أو العرضية أو الطبيعية من خلال تعزيز سياسة متسقة، وتحسين التنسيق والاستعداد على الصعيدين الوطني والإقليمي، ومن خلال تقديم نهج شامل يغطي المسائل القانونية والعلمية والتنفيذية والتقنية. تحشد هذه المبادرة الموارد الوطنية والإقليمية والدولية لوضع سياسة متسقة لتخفيف حدة المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية على جميع المستويات، وبالتالي تهدف لضمان استجابة فعالة. تشمل المبادرة أكثر من 60 بلدا، وتم إطلاقها في 8 مناطق مختلفة من العالم، هي: واجهة الأطلسي في أفريقيا، وآسيا الوسطى، وشرق ووسط أفريقيا، ودول مجلس التعاون الخليجي، والشرق الأوسط؛ وشمال أفريقيا، وجنوب شرق آسيا، وجنوب شرق أوروبا وجنوب القوقاز ومولدوفا وأوكرانيا. وسيكون لكل من هذه المناطق قريبا أمانات تعمل بالكامل. تضمن الأمانات الإقليمية التعاون والتنسيق مع الدول الشريكة، وهي مسؤولة عن تقديم الدعم لهم في تحديد الاحتياجات، وصياغة مقترحات المشاريع الإقليمية، ووضع خطط عمل وطنية، وتنفيذ المشاريع. ونتيجة للأنشطة المستمرة في إطار مبادرة الاتحاد الأوروبي لمراكز التميز لتخفيف حدة المخاطر الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية في الشرق الأوسط، أطلق 12 مشروعا لمواجهة احتياجات البلدان عام 2013. أحدث مشروع تم إطلاقه في منطقة الشرق الأوسط ينطوي على تعزيز قدرات مراكز التميز في الاستجابة في حالات الطوارئ الكيميائية والطبية. سيتم تنفيذ هذا المشروع من قبل وكالات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بالتعاون الوثيق مع السلطات المحلية. الهدف العام من هذا المشروع هو تطوير هيكل شامل فيما بين البلدان (العراق والأردن ولبنان)، ومشترك بين الوكالات لتنسيق ووضع وتنفيذ استجابة للحوادث من قبل مراكز التميز في جميع أنحاء المنطقة. وسيتناول المشروع الاحتياجات الوطنية في البلدان من خلال تحسين قدرة مراكز التميز الحالية على الاستجابة لحالات الطوارئ وتوفير الحلول التقنية الشاملة والتدريب في مجال الوقاية والاستعداد والاستجابة |
إطلاق توصيات المؤتمر الاول لتطوير التعليم العالي Posted: 25 Jun 2013 05:50 AM PDT الوحش: لا نريد تنظيرا بل تطبيقا للافكار.. وندعو القطاع الخاص لتفعيل دوره بالتشغيل سليم: نحن أمام معادلة مركبة وبالغة التعقيد في قطاع التعليم الجامعي التوصية بإقرار نظام مزاولة لمهنة التعليم العالي.. وحلول لمواجهة العنف الجامعي عمان – شدد مندوب رئيس الوزارء، وزير التربية والتعليم على أهمية توصيات المؤتمر الأول لتطوير التعليم العالي باعتبارها تمثل الهم المشترك الذي يجمع جميع الاطراف في العلمية التعليمية، مؤكدا على ضرورة أن ترى النور “تطبيقا لا تنظيرا” وقال الدكتور محمد الوحش اليوم الثلاثاء في حفل إطلاق توصيات المؤتمر، الذي عقد في جامعة الشرق الاوسط بحضور رئيس مجلس الامناء الدكتور يعقوب ناصر الدين ورئيس الجامعة الدكتور ماهر سليم ورئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي الدكتور بشير الزعبي، أن التوصيات التي خلصت إليها لجنة الصياغة ” مهمة ومفيدة وجيدة تستوجب أن تطبق”، مبينا علاقة التربية والتعليم بالتعليم العالي “حيث الاولى مدخلات والثانية مخرجات”. وعرض الدكتور الوحش لتجارب ظلت مجرد افكار لم تطبق في مجال التربية والتعليم، مبينا أهمية إعادة النظر في مجال أساليب التدريس – وهي واحدة من التوصيات- وخصوصا في الدراسات الانسانية التي ” ظل التدريس فيها على الاسلوب القديم .. التلقين .. وأقل من التلقين”. وفي هذا الصدد دعا الدكتور الوحش أن يقوم القطاع الخاص بدوره في مجال التوظيف والتشغيل في ظل الضغط الذي يرزح تحته القطاع العام خصوصا “وأن ربع مليون تقريبا من الطلبات أمام ديوان الخدمة المدنية .. وهناك تخصصات راكدة ومعطلة”. وربط الوحش بين هذا الواقع والبطالة المرتفعة وأثره على العنف في الجامعات ، “فما هذا العنف في بعض الجامعات إلا بسبب تراكمات لا تخفى على أحد”، قال الوحش الذي شدد على ضرورة أن ” نكون يدا واحدة .. فهذا البلد يحتاج منا أن نقف وقفة واحدة”. وعرضت في الحفل التوصيات التي خرج بها المؤتمر الذي نظمته الدار الاردنية للدراسات، وأعدتها لجنة الصياغة برئاسة الدكتور عبدالرحيم الحنيطي تناولت محاور تحسين مدخلات التعليم العالي من الهيئة التدريسية حيث جاءت التوصية بإقرار نظام مزاولة لمهنة التعليم العالي –أي تعديل الانظمة الحالية- واعتماد مواصفات دقيقة وشروط تعيين تعتمد الكفاءة، وتوفير الاستقرار والامن الوظيفي من خلال نظام حوافز وزيادة سنوية مجزية على الرواتب وتوفير الحرية الاكاديمية. وفي مجال الطلبة، أوصت اللجنة باعتماد معايير قياسية مناسبة في قبول الطلبة في مؤسسات التعليم العالي واعتماد أسس قبول تشمل امتحان الثانوية العامة بالاضافة لامتحان قبول في التخصص تجريه الجامعة، لكن أهم هذه التوصيات عدم تكريس طلبة المحافظة الواحدة في الجامعة التي توجد في المحافظة ذاتها، وتخفيض أعداد الطلبة المقبولين في التخصصات المشبعة. وفي محور تطوير أساليب التدريس من التلقين إلى التفكير ، أوصت الللجنة بتجميد التخصصات والبرامج التي لا يحتاجها سوق العمل (الراكدة)، وإضافة مكون عملي لجميع مواد الخطط الدراسية في الكليات الانسانية. إلى ذلك أفردت اللجنة توصيات خاصة بمحاور تعزيز الحاكمية والادارة الرشيدة للتعليم العالي، وتسخير البحث العلمي لخدمة التنمية ومن اهم توصيات هذا المحور توفير الدعم المعنوي والمادي لأساتذة الجامعات، وإيجاد قناة اتصال بين المؤسسات الحكومية والخاصة من جهة ومراكز الابجاث في الجامعات من جهة ثانية، فضلا عن توصيات خاصة بمحور توجيه وتفعيل دور الانشطة الطلابية في صقل شخصية الطالب. من جهته عرض رئيس جامعة الشرق الاوسط الدكتور ماهر سليم لأهمية المؤتمر الذي جاء بمبادرة من الدار الاردنية للدراسات والجامعة كونه يشكل ” مواجهة للحقائق الراهنة بكل صدق وأمانة ومسؤولية أخلاقية ومعرفة تامة بأدق التفاصيل”. وفال إننا “امام معادلة مركبة وبالغة التعقيد في (قطاع التعليم الجامعي) ولذلك كثرت الاجتهادات وتعددت الاراء قألقت الاطراف اللوم على بعضها البعض رغم ما بين أيدينا من استراتيجيات وخطط جماعية وفردية وخبرة طويلة وانجازات وضعت الاردن في صدارة الدول من حيث نسب التعليم الجامعي ، ومستوياته ووآفاقه وتخصصاته”. وأضاف إن فكرة هذا المؤتمر تقوم على تفكيك هذه المعادلة وتبسيط أدبياتها ، تحدد المشكلة وترسم الطريق لخطة تنفيذية لها جدول زمني محدد”. وتضمن دليل التوصيات، الذي وزع خلال المؤتمر، مقترحا بخطة تنفيذية لمحاور تطوير التعليم العالي حدد في 12 بندا خطوات التنفيذ التي شددت على إجراء امتحان قبول عام من قبل وزارة التربية والتعليم يكون الاساس لقبول الطلاب في الجامعات وامتحان خاص تجريه الجامعات، فضلا عن تطوير المناهج والخطط الدراسية، ورفع مخصصات البحث العلمي إلى 10 % من موازنة الجامعة ودعمها كما يجب من الحكومة. وفي هذا الصدد قال مقرر لجنة الصياغة الدكتور صفوان الشياب أن الدليل بما تضمنه من توصيات ومقترح “سلم للجهات المعنية” حيث يأمل أن يوزع على الجامعات. من جهته عرض رئيس لجنة الصياغة الدكتور عبدالرحيم الحنيطي للتحديات التي يواجهها التعليم العالي والتي ” تتطلب وقفة تقييمية ومراجعة شاملة” لتحسين مدخلات التعليم العالي ومخرجاته. في حين شدد رئيس مجلس امناء الدار الاردنية للدراسات الدكتور جهاد البرغوثي على أهمية المؤتمر للنهوض بمؤسساتنا التعليمية . وتعود فكرة المؤتمر إلى العام الماضي، حيث سبقه تنظيم ورش عمل من اصحاب الاختصاص تنقلت بين الجامعات، وبدأت من الجامعة الاردنية ومؤتة تناولت المشاكل والتحديات والحلول المقترحة والخروج بمحاور المؤتمر. |
800منشأة على اللائحة السوداء وتسفر 941 عاملا وافدا Posted: 25 Jun 2013 05:37 AM PDT وضعت وزارة العمل 800 منشأة ومؤسسة على اللائحة السوداء التي تمنعهم من استقدام واستخدام العمالة الوافدة لتسريبها عمالة وافدة من القطاع الزراعي الى القطاعات الاخرى ، وفقا لأمين عام وزارة العمل حمادة ابو نجمة. وقال ابو نجمة في تصريحات صحافية اليوم الثلاثاء ان العدد الكلي من العمال الوافدين الذين تم تسفيرهم خلال الاسابيع الثلاثة الماضية نحو 941 عاملا وافدا. وبين ان الوزارة اغلقت 122 منشأة ومؤسسة وانذرت 2500 منشأة اخرى تشغل عمالا غير مصرحين وفقا لاحكام قانون العمل الاردني. وقال ابو نجمة ان الوزارة ضبطت خلال الشهرين الماضيين نحو 5500 الاف عامل وافد مخالف صوب نحو 800 عامل اوضاعهم لدى سفارات بلادهم فيما ينتظر نحو 4000 عامل اجراءات من بينها تصويب الاوضاع والعودة الى الكفيل الاصلي او الانتقال الى كفيل جديد او التسفير بعد انتهاء المدة التي حددتها وزارة العمل. وبين إنه قد تم إمهال العمال نحو أسبوعين لتصويب أوضاعهم بالتعاون مع سفارات بلادهم. وكانت وزارة العمل حدّدت أخيراً مهلة مدتها أسبوعين للعمالة الوافدة المخالفة التي تم ضبطها لتوفيق أوضاعها، محذرة من أنه في حال لم يتمكن هؤلاء من توفيق أوضاعهم لأي سبب من الأسباب فسيتم اتخاذ قرار تسفير بحقهم وعدم تمكينهم من العودة إلا بعد مرور ثلاث سنوات من تاريخ قرار التسفير كحد أدنى. وتقدّر أعداد العمالة الوافدة في المملكة بما يقارب ثمانمائة ألف عامل من مختلف الجنسيات معظمها من العمالة المصرية، منها ما يقرب من 175 ألفاً يعملون بصورة مخالفة للقانون ومن دون تصاريح عمل. وبين ابو نجمة ان عدد المبلغين بـ ” الهروب ” من اصحاب العمل عن عمال انتقلوا الى قطاعات اخرى وتسربوا من اصحاب عملهم وصل الى 50 بالمائة فيما لم يبلغ نحو 50 بالمائة من اصحاب العمل عن عمال هربوا من اعمالهم الى قطاعات اخرى بطريقة غير شرعية. ولفت الى ان الحملة التفتيشية على العمالة الوافدة المخالفة تسفر عن ضبط حوالي 150 عاملا وافدا مخالف يوميا، 40 بالمائة منهم يحملون تصاريح زراعية. وقال ابو نجمة “ان الحملة التفتيشية تهدف الى ضبط وتنظيم سوق العمل، مبينا وجود “فائض”في العمالة الوافدة حيث يصل عدد العمال المهاجرين في الاردن مليون عامل ثلثهم يحملون تصاريح زراعية. وشدد على ان الوزارة تتخذ اجراءات صارمة بحق صاحب العمل الذي يشغل عمالا مخالفين، مثل تحميله كل الاعباء المالية التي تسفر عن ضبط عامل مخالف ومن ضمنها نفقات تسفيره ووضع المؤسسة او المنشأة على القائمة السوداء التي لا تسمح له باستقدام عمال جدد. وفيما يتعلق بعاملات المنازل قال ابو نجمة ان الوزارة سفرت 98 عاملة منزل مخالفة بينهن 64 عاملة من الجنسية الفلبينية. وكانت وزارة العمل اوقفت استقدام العمالة الوافدة في جميع القطاعات باستثناء قطاع عاملات المنازل حتى اشعار أخر بغية ترتيب اوضاع العمالة الوافدة. وتهدف الوزارة الى دراسة الحاجات الفعلية للعمالة الوافدة في مختلف القطاعات من خلال لجنة تشترك فيها وزارتا العمل والزراعة واتحاد المزارعين وجهات رسمية اخرى. |
الخدمات البيطرية في الكرك تتراجع Posted: 25 Jun 2013 05:22 AM PDT ألقى إضراب الأطباء البيطريين في الكرك بظلاله على قطاع الثروة الحيوانية متسببا في نفوق المواشي نتيجة عدم تقديم الخدمات العلاجية. |
في ندوة بالجمعية الاردنية للعلوم والثقافة د الزعبي يدعو لهيكلة التعليم العالي وتطوير البحث العلمي Posted: 25 Jun 2013 05:04 AM PDT في محاضرة بالجمعية الاردنية لعلوم والثقافة: الدكتور الزعبي قال في مقدمة المحاضرة ان ” التعليم العالي هو العمود الفقري في تقدم الدولة وحماية أمنها القومي ولازدهارها الاقتصادي وقد خطى الأردن خطوات طيبة في هذا المجال منذ عقود من الزمن ووضع خططه لتطوير قطاع التعليم العالي بهدف تحقيق التنمية المستدامة. حيث انطلقت مسيرة التعليم العالي في الاردن منذ خمسة عقود إذ كان الهدف توفير العدد الكافي من حملة الشهادات الجامعية لسد العجز في وظائف القطاع العام” وقال إن “الاستمرار في هذا التوجه رغم وجود ما يزيد عن (30) جامعة في الأردن في القطاع العام والخاص يضاف الى ذلك كليات المجتمع والتي تزيد في عددها عن (60) كلية تكرر نفسها في التخصصات والمناهج أدى الى تراجع هذا القطاع الحيوي” ودعا د.الزعبي الى العمل على اعادة هيكلة هذا القطاع والعمل على إعداد القوى البشرية المدربة في بيئة جامعية خصبة للتطوير والابداع والمدربة تقنياً والمزودة بالمعرفة لتكون قادره على الانخراط في الدورة الاقتصادية من خلال النقلة الصناعية التي تصبو إليها وخاصة في ظل شُح الموارد الطبيعية ونقص حاد في الطاقة والمياه.لكن هذا الأمر يتطلب وضع خطة تعليمية واضحة لقطاع التعليم التقني في الأردن يتم تنفيذها خلال فترة زمنية محددة مع التركيز فيها على الجامعات التطبيقية ومراكز البحث والتطوير. واستعرض د.الزعبي الدوافع الرئيسية لهيكلة التعليم العالي وابرزها وجود فجوة كبيرة بين مخرجات التعليم العالي الحالي وبين احتياجات القطاعات الانتاجية كافة وعدم مقدرة الجامعات الحالية على تلبية احتياجات سوق العمل من القوى البشرية المؤهلة والمدربة وذلك بسبب التضخم في اعداد الطلبة، وبالتالي عدم قدرة الجامعات على تلبية احتياجات الطلبة والتدريب اللازم لذلك. وعدم قدرة الجامعات الحالية على هيكلة نفسها وادخال الاصلاحات الجذرية على المدى القصير والمتوسط وذلك بسبب عدم توفر الدعم المالي الكافي واشباعها بالكوادر البشرية الزائدة عن الحاجة. اضافة الى حاجة سوق العمل الى متخصصين مؤهلين ومدربين على اساليب تعليم غير تقليدية من اجل رفع سوية التنافس لدى القطاعات الانتاجية في الاسواق المحلية والاقليمية والدولية. وقال د.الزعبي أن البحث العملي وتطويره تعرض للاعاقة بسبب نقص في البيئة الحاضنة للابداع والعبئ التدريسي الثقيل للاكاديميين والنقص في الاستقلال الذاتي للجامعة ونقص في التمويل والافتقار الى تشريعات مستقرة والنقص في ثقافة البحث العلمي. وتقدم د.الزعبي بجملة من التوصيات من شانها دعم التعليم الاكاديمي القيام ابرزها الاستخدام متماسك لكل الموارد الجامعية والحث على وإغناء الخبرة التعليمية وترسيخ قيم المهنية والنزاهة الاكاديمية وتعظيم قدرات الطلاب الفردية. واستعرض د. الزعبي أبرز العوامل التي يحتمل ان تتحدى نموذج التعليم العالي في القرن الحادي العشرين ومنها تغير الاقتصاد العالمي وقلة الموارد المتاحة ووجود فجوة كبيرة بين الغني والفقير ووجود طلاب محرومون بدخل قليل وواقع أن كلفة التعليم العالي في ارتفاع مقابل هبوط قيمة الدرجة العلمية كما ان توظيف الخريجين غير مضمون ويعتمد على طبيعة الدرجة العلمية واصحاب العمل الذين غالبا ما يسالون عن المهارات. والارتفاع السريع في عدد الجامعات الجديدة ومسالة الجودة والنوعية والاعتماد . وتحدث د.الزعبي عن عوامل ضعف صندوق دعم البحث العلمي وتتمثل في ضعف في التنسيق والتعاون مع الجهات المعنية في البحث والتطوير في القطاعين العام والخاص.و ضعف الاتصال مع الجامعات ومراكز البحوث العلمية في الأردن. وضعف إقبال الباحثين المتميزين على التقدم بطلب دعم مشاريع بحثية ذات صبغة استراتيجية تنعكس ايجابا على التنمية الاقتصادية.وضعف اشراك مراكز البحوث الدولية المرموقة في تنفيذ البحوث العلمية.وعدم توفر القوى البشرية المؤهلة والكافية للقيام بأعمال الصندوق. كما تحدث عن أبرز المخاطر والتهديدات التي تتهدد البحث العلمي وتتمثل في إغراق أعضاء هيئة التدريس في الجامعات بالأعباء التدريسية. وتناقص الدعم المالي للبحث العلمي سواء الحكومي أو المتأتي من القطاع الخاص, وخاصة بعد الغاء نسبة 1% وتركيز الباحثين في الجامعات على الأبحاث السريعة لأغراض الترقيات العلمية وتغييب البحث الموجه لحل قضايا وطنية. ومحدودية ثقافة العمل في ألأبحاث التي تتطلب فرق بحثية من تخصصات مختلفة.وبيروقراطية العمل داخل الجامعات الأردنية في تنفيذ طلبات الباحثين, مما ينعكس سلبا على سير عمل الصندوق.وعدم تفعيل نطام هيئة الباحثين في الجامعات والمراكز البحثية.وعدم ربط بحوث طلبة الدراسات العليا بالمشاريع البحثية المنفذة في الجامعات. وبعد المحاضرة استمع الدكتور الزعبي الى مداخلات اعضاء الجمعية حيث اشارت استاذة الادب العربي في جامعة اليرموك د.أمل نصير الى مشكلة هجرة الأكاديميين من قطاع التعليم العالي في حين قال نائب مدير مستشفى الملك عبد الله الثاني للتميز د.نواف الشطناوي أننا يجب ان نسعى لنصبح دولة بحث علمي واثار د.خليل أبو عياش فكرة تحصيل الدعم المالي للبحث العلمي بينما اثارت د.غيداء أبو رمان مشكلة عدم الاهتمام بمراكز الاستشارات في الجامعات الأردنية وإهمال الصندوق للجامعات الخاصة معتبرة ان هناك مافيات تحتكر البحث العلمي واثار د.إياد الشوارب مشكلة التعيينات الإدارية بالترقية في حين اشار د. منذر الحوارات الى دورمؤسسة الحسين للسرطان كأكبر مؤسسة ناشرة للبحوث في الاردن. واخيرا دعا د. فايز الحوارني الى تحديد الاولويات في الانفاق على البحث العلمي. الدكتور الزعبي وفي معرض رده بشكل عام على مداخلات الحضور نفى وجود هيمنة في صندوق البحث العلمي أو انحياز لجامعة خاصة أو حكومية مبينا ان أولويات البحث العلمي تم تحديدها من قبل لجنة مشكلة شارك فيها ما يزيد عن (500) باحث وبدعم من الصندوق ونفذ بالمجلس الاعلى الا ان مجلس الادارة بدء في اختيار الاولويات الملحة بعد دراستها في اللجنة العلمية ويعلن عنها في بداية كل دورة . واشار الى ان البيئة الحاضنة للبحث العلمي تعتمد على القيادات الاكاديمية في القسم والكلية والجامعة .
|
Posted: 25 Jun 2013 04:37 AM PDT تحت كل الاعتبارات لم يكن الأمر سهلا أمام رئيس مجلس النواب الحالي المهندس سعد هايل السرور الفوز برئاسة المجلس في دورته غير العادية الأولى من عمر المجلس السابع عشر فجيمع المعطيات لم تكن لصالحه غير انه فاز . وخوضه انتخابات الرئاسة كانت مغامرة بحق في ضوء ما سبق انتخابات الرئاسة من تحشيد وتشكيل كتل نيابية وكان من المفترض والحالة هذه ان فاز بالرئاسة مرشح كتلة وليس مرشحا مستقلا كما حصل بالنسبة للمهندس السرور مع العلم أنه لم يترشح باسم النواب المستقلين والذين لا يتجاوز عددهم عدد اصابع اليدين ورغم ذلك فقد فاز . عوامل عديدة خدمت المهندس السرور ليفوز واهمها هشاشة وهلامية الكتل النيابية وعدم التوافق بين هذه الكتل على دعم أي من مرشحيها ( مرشح كتلة الوسط الاسلامي النائب محمد الحاج ومرشح كتلة التجمع الديمقراطي النائب مصطفى شنيكات ) الى جانب حداثة التجربة النيابية لنحو 90 نائبا والذين لم تتعزز بينهم بعد اسس التفاهم والتوافق والعمل المشترك . في الدورات السابقة برز تقليد باعادة انتخاب رئيس المجلس لعدة دورات لكن وفي ظل الدماء الجديدة التي دخلت المجلس حيث الاعتداد بالنفس وصعوبة الكولسة على مجموعات من اعضاء المجلس كما كان يحصل سابقا فهل يكسر النواب هذا التقليد وياتوا برئيس جديد في الدورة العادية الأولى التي ستلتئم ( دستوريا ) في الأول من شهر تشرين الأول المقبل ما لم يتم تأجيل دعوة المجلس لمدة شهرين والذي هو حق للملك ولمرة واحدة وفق المادة ( 78 ) من الدستور وهو أمر مستبعد نظرا لحزمة التشريعات المؤمل ان انجازها ضمن الخطوات الاصلاحية والتي يؤكد عليها جلالة الملك وفي مقدمتها قانون الانتخابات وقانون الاحزاب . المتتبع لاداء المهندس السرور الذي لقي في بداياته ارتياحا من قبل غالبية اعضاء المجلس يلحظ بروز انتقادات واضحة وعلنية من قبل العديد من النواب والتي تنصب على ادارته للجلسه وتوجيه اتهامات مبطنة بسلق مشروع النظام الداخلي للمجلس لكي يخرج بتعديلات شكلية لا تعالج أهمية أن يكون في المجلس دوائر متخصصة لتوفير المعلومات والاستشارات التي يحتاجها النواب في المجالات المختلفة وكذلك آليات الدور الرقابي للمجلس وتوجيه الاسئلة للحكومة لتأتي بإجابات جوهرية وعملية مقنعة . بقي نحو شهرين على مدة الدورة غير العادية الحالية التي تنتهي دستوريا قبل تاريخ 30 ايلول المقبل وهي فترة كافية من شانها ان تخدم الرئيس السرور ليعيد ثقة النواب بادارته وايضا أمام النواب انفسهم ليعيدوا حساباتهم استعدادا للدورة العادية الأولى . |
اصابة 3 رجال أمن في فعالية عبدون Posted: 25 Jun 2013 04:30 AM PDT قال المركز الاعلامي في مديرية الامن العام ان ثلاثة من رجال الامن عام من مرتبات مديرية شرطة وسط عمان اصيبوا اثناء تعاملهم مع فعالية على دوار عبدون مساء امس .
|
توقعات بالافراج عن العفوري بكفالة مالية كبيرة Posted: 24 Jun 2013 11:04 PM PDT اكد مصدر مطلع ان محامي الدكتور مصطفى العفوري مدير عام مدارس النظم الحديثة الموقوف بتهم الاحتيال واساءة الإئتمان والمنافسة غير المشروعة قد تقدم بطلب لاخلاء سبيل موكله بسند الكفالة . وتوقع المصدر ان يتم الاستجابة لطلبه مقابل كفالة مالية كبيرة . وكان مدعي عام محكمة جنوب عمان قرر توقيفه الاسبوع الماضي وموظف سابق في مدارس الاصالة والمعاصرة لمدة 14 يوما اثر تسجيل شكوى لدى المحكمة من قبل محامي مدارس الاصالة والمعاصرة المحامي عبد الله الصمادي بتهم بتهم الاحتيال والتزوير واساءة الإئتمان والمنافسة غير المشروعة . |
You are subscribed to email updates from وكالة أنباء صراحة الأردنية To stop receiving these emails, you may unsubscribe now. | Email delivery powered by Google |
Google Inc., 20 West Kinzie, Chicago IL USA 60610 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق